كلمات دلالية
عن دكتور سامي الحارثي
- دكتور سامي الحارثي هو أستاذ مشارك واستشاري الأنف والحنجرة وتجميل الأنف والوجه، تخصص في عمليات تجميل الانف ويقوم باستخدام حقن الفيلر لشد الوجه أو تجميل الأنف.
- كما أنه يُفضل استخدام تقنية الأنف المغلقة خلال عملياته من خلال فتحتي الأنف وبدون شق الجلد أسفل ما بين فتحتى الأنف، ويتم اختيار الطريقة حسب سن المريض ونوع المشكلة، ويعتبر متمكناً من عمليات إصلاح حدبة الأنف أو تنحيف عرض العظم في الأنف، وتنحيف القمة وأرنبة الأنف، وكذلك تصغير العظم العلوي للأنف.
- شهادات الدكتور سامي الحارثي : شهادة البكالوريوس في الطب والجراحة من جامعة الملك سعود عام 2000م.
شهادة البورد السعودي وزمالة جامعة الملك سعود في جراحة الأنف والأذن والحنجرة عام 2006م.
حصل على الزمالة الفرنسية في جراحة تجميل الوجه عام 2010م.
عضو الجمعية السعودية للتجميل منذ عام 2011 إلى 2014.
حصل على دبلوم جراحات تجميل وترميم الوجه من فرنسا عام 2010.
حصل على شهادة الدكتوراه.
حصل على البورد العربي في طب وجراحة الأنف والأذن والحنجرة والرأس والعنق عام 2005 م
يشغل منصب رئيس قسم الأنف والأذن والحنجرة بكلية الطب بجامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية. - خبرات الدكتور سامي الحارثي: يعتبر الدكتور سامي الحارثي من المتمكنين في استخدام حقن الفيلر لتكبير حجم الشفاه، أو فيلر الوجه لشد ترهلات الجلد.
وكذلك علاج الندبات العميقة، حيث تُملأ طبقات الجلد ويتم رفعها إلى المستوى الطبيعي للجلد المحيط وأحياناً يتم حقن الأنف نفسه بالفيلر، حيث يُساهم هذا في شد جلد الجزء الداخلي للعينين بحيث يعطي مساحة أوسع للعينين وإعطاء شكل مستقيم لجسر الأنف مع اختفاء شكل الحدبة البارز دون إجراء تكسير العظام، وتفيد هذه الطريقة السيدات ذوات جسر الأنف المسطح العريض حيث إن رفع جسر الأنف يقلل من هذا التسطح ويعطي مظهراً جميلاً للأنف، وبذلك تساهم حقن الفيلر في إعطاء قوام متناسق للأنف بدون أي تدخل جراحي.
جدير بالذكر أن جراحة الأنف المغلقة تحتاج إلى خبرة خاصة من الجراح لأن الجراح لا يرى بشكل واضح الأنسجة الموجودة داخل الأنف ويعتمد على إحساس يديه وخبرته فقط ولذلك نسبة قليلة من الجراحين يستطيعون إجراء مثل هذه العمليات، ولذا عادة ما يخوض الدكتور سامي الحارثي عمليات تصحيح لجراحات سابقة أجراها المرضى ولم تأتِ بنتيجة مرضية.
انتقل الدكتور سامي الحارثي خلال فترة تدريبه وعمله بين أكثر من مستشفى سعودي حتى استقر به الوضع مؤخراً كاستشاري الأنف والأذن والحنجرة واستشاري جراحات تجميل الوجه بمركز الدكتور سليمان حبيب كما أن له إسهامات في الأبحاث الطبية في مجال جراحات الأنف.